تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة أمثلة على

"هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة" بالانجليزي  "هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • نقل إلى هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة في نوفمبر 2005.
  • كما أيد المجلس توصية رئيس الأركان بشأن تعزيز هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة .
  • يجري إجلاء حوالي 50 من أفراد هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة غير المسلحين إلى مواقع القوة المؤقتة المسلحة بأسلحة خفيفة لأسباب أمنية.
  • عضو في المشاة الخفيفة الكندية في الأميرة باتريشيا، عمل سابقا في قبرص والبوسنة والهرسك والكونغو قبل أن يخدم في هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة في أكتوبر 2005.
  • وزعم رئيس أركان هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة الميجور جنرال فاجن بنكا من الدانمرك أن المشروع سيحول المياه إلى مطري مياه فلسطينيين وتجفيف الأراضي الزراعية الفلسطينية.
  • في 25 يوليو 2006 قتل أربعة من حفظة السلام التابعين لهيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة غير المسلحين أثناء غارة جوية إسرائيلية على أحد مراكز المراقبة التابعة للأمم المتحدة في جنوب لبنان.
  • أكد اللواء روبرت مود رئيس هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة في فلسطين، ادعاءات جماعات المعارضة بأن ما لا يقل عن 90 مدنيا قتلوا، من بينهم 32 طفلا في الحولة بمحافظة حمص.
  • آخذاً في الاعتبار تقرير من رئيس الأركان بالنيابة لهيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة في فلسطين، أشار المجلس إلى أن لا إسرائيل أو الأردن تتمتعان بالسيادة على أي جزء من المنطقة.
  • وأكد المجلس على ضرورة التقييد الصارم بقرارات وقف إطلاق النار وطالب الدول الأعضاء المعنية بالوقف الفوري لأي أنشطة عسكرية محظورة في المنطقة والتعاون الكامل والفوري مع هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة.
  • وأكد المجلس على ضرورة التقييد الصارم بقرارات وقف إطلاق النار وطالب الدول الأعضاء المعنية بالوقف الفوري لأي أنشطة عسكرية محظورة في المنطقة والتعاون الكامل والفوري مع هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة.
  • كان أسوأها في 25 يوليو 2006 عندما لقى أربعة من حفظة السلام غير المسلحين التابعين لهيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة من النمسا والصين وفنلندا وكندا مصرعهم في غارة جوية إسرائيلية على مركز مراقبة تابع للأمم المتحدة في جنوب لبنان.
  • وكان الجنرال روبرت مود، رئيس هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة، قد أعرب في وقت سابق من الأسبوع عن قلقه من أن سوريا تسرع في دوامة العنف الطائفي التي لا يمكن السيطرة عليها، وفي أعقاب التفجيرات الأخيرة حثت الجناة على الامتناع عن العنف، والسماح لعملية السلام بالمضي قدما.